بعد ان ترعرع وكبر وبزغ نجمه في القلعة النبيذية وكان الهداف والقناص الذي ارعب الحراس..اهداف عديدة وغزيرة لطالما صنعت افراح وضمدت جراح ..ولم تكن فقط بقميص النجمة بل بالوان المنتخب اللبناني وايضا في رحلة احتراف
كان يمكن لها ان تكون افضل وانجح بكثير.. ليحط رحاله في النادي الغريم للبيت الذي تربى فيه منذ كان طفلا صغيرا واعني به نادي الانصار..خبر يومها احدث صدمة لدى عشاق النجمة وبالرغم من ذلك كان وفيا للالوان التي عشقها حتى لحظة التسجيل بمرمى النجمة وهو بقميص الاخضر ليرفض التعبير عن فرحه بالهدف واضعا يده على فمه ومن ثم راسه كتحية حب ووفاء لجمهور النجمة .. فماذا سيقول اللاعب الكبير علي ناصر الدين عن فريقه ووضعه حاليا في البيت الانصاري وعن اسباب خروجه من الكتبية النجماوية .. اي كلام سيسمع جمهور الفريقين الغريمين
وايضا حول عدم استدعائه الى المنتخب في ظل الحاجة الى هداف وراس حربة وغيره الكثير من الامور المهمة والمثير
No comments:
Post a Comment